روايه قصه سليمه والغوله
المحتويات
كان يا ما كان يا مستمعي الكلام الذي يحب النبي يرمي عليه السلام . تاجر كبير وله من العيال بنت واحدة إسمها سليمة رباها لما ماټت أمها. وكان يدللها ويحضر لها كل ما تشتهيه من لباس وحلي وذات يوم أراد التاجر أن يحج لبيت الله وتردد لكنه في الأخير قال في نفسه لقد تقدمت في السن ولا آمن على نفسي من المړض أو العجز وكما يقولون خير البر عاجله راح وحضر نفسه للسفرفانزعجت البنت وقالت له كيف تتركني يا أبي وحيدة وأنا ليس لي غيرك ولا أهل ولا أقارب يأتون إلينا !!! أجابها التاجر لقد فكرت في هذا الأمر وملأت لك الدهليز بكل خير وكلمت أيضا أصدقائي من التجار ليرسلوا لك بناتهم وكل يوم ستأتيك بعضهن ليطبخن معك ويسلين وحدتك ما رأيك راقت الفكرة لسليمة وهي تعرف بعض هؤلاء البنات وكثيرا ما جئن مع آبائهن ولعبت معهن .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أصغ يا أبا خليل
يا صاحب السيف الطويل
الطير حبيس في القفص
لم يعد سعيدا
حياته
متابعة القراءة