روايه حب_ضد_الجميع_5_والاخير بقلم زهرة الربيع

موقع أيام نيوز

اطلعه بسهوله
نور ضحكت وبصت لراشد وقالت ...بيتكلم عن باباك
راشد قال ..و مبسوطه حضرتك
نور ضحكت و قالت... اه
بس انتبهوا هم الاثنين لما سوزي قالت... بس انا شايفه انك غلطان خطړ قوي عليك كده كنت خطفت بنته الكبيره دي بيقولوا دكتوره ولا على الاقل كنت جبت البنت معانا هنا بدل ما انت سايبها في المزرعه بتاعتك وممكن اي حد يوصل لها
نور وراشد حضنوا بعض بقوه وسعاده وقال بسرعه انت خليكي فاتحه زي ما انت اسمعي يمكن يقول اي تفصيله عن المكان وانا هشوف ابوكي لو يعرف المزرعه دي ولا هو عنده غيرها
واتصل على ابوها وقال... ايوه يا عثمان بيه..حضرتك تعرف نشئت الحريري طبعا
عثمان قال... طبعا اعرفه ده مرشح قصادي انا وابوك ليه
راشد قال بسرعه... بنتك عنده ...بقلنا مده بندور وراه وانهارده اتأكدنا
عثمان قال بزهول انت بتقول ايه
راشد قال...عمل كده علشان الانتخابات ولبسها لبابا عرفنا ان البنت في المزرعه بتاعته تعرف المزرعه دي ولا هو عنده اكتر من مزرعه
عثمان قال بزهول اكيد مزرعه جدو هو معندهوش غيرها
راشد ابتسم بسعاده وقال... ممكن حضرتك تعرف تاخد رجالتك وتطلع البنت ...ولا ندخل بوليس
عثمان ضحك وقال بسرعه... بوليس ايه خلاص كده البنت اعتبرها في البيت ما تقلقش انت المهم انتو فين
راشد ابتسم بسعاده وقال ...انا في الغردقه انا ونور جينا وراها هنا هو مستخبي هنا لحد ما حضرتك تتنحى
عثمان قال بحزن... انا النهارده كنت هاعلن التنحي انا اسف ان
بس راشد قال بسرعه.... مش وقته يا عمي احنا راجعين النهارده قبل ما يعرف ان البنت طلعت ويشك فينا وانت لازم تلحق ريناد بسرعه
و قفل معاه وبص لنور بابتسامه قال....الحمد لله ابوك يعرف مكان اختك هترجع انهارده ان شاء الله
نور جريت عليه وحضنته وقالت... انا بحبك قوي بحبك
راشد قال بابتسامه...وانا بمۏت فيكي و بعشقك.... بس هنتسوح يلا بينا نمشي من هنا بسرعه قبل ما يكشفونا
واخدو شنطهم بسرعه ومشيو
عند نشئت كان نايم على السرير ولسه هيروح في النوم جات عينه على الكاميرا اللي محطوطه في الفازه جنبه اتسعت عينيه بزهول وقال...ايه ده..دي كاميرة مراقبه مين حطها هنا
سوزيقالت باستغراب .كاميرا..انت بتقول ايه..و
بس قطعت كلامها لما افتكرت راشد و لطمت و قالت بزهول وارتباك ...يا مصبتي يعني كان داخل يسجل لنا
نشئت مسكها من شعرها وقال.. هو مين هو مين اللي دخل يسجل لنا يا بت
سوزي قالت بړعب هقول لك... بس والنبي تهدى
راشد اخد نور من ايدها وجريو بسرعه وركبوا العربيه ومشيو
نشئت طلع جري بهدوم النوم ملقاهمش في الاوضه جري يسأل عليهم قالولو مفيش الاسماء دي 
بص لسوزي پغضب وضربها قلم قوي وقال...انتي طالق
وطلع بسرعه عايز يلحق يكلمهم في المزرعه بس كانوا مشغولين مع رجاله عثمان اللي وصل ومردوش عليه
بعد ساعات كانو
تم نسخ الرابط