روايه _آمَـال_ضَـائِـعـة_الـبَـارت_11 بقلم ايه احمد
تركيزي تاني زي م حصل النهارده الصبح .
آمال راجعة السكن لقت بسملة شاب لكن كان ضهره لآمال معرفتش تركز هو مين لأن هي متعرفش حد كتير وكمان الجو كان شبه ضلمة .
آمال مرة واحده قربت على بسملة لكن الشاب ركب عربيته ومشي علطول منغير ما آمال تشوفه
آمال إنتي مين إللي كنت واقفه معاه دا يا بسملة !!!.
بسملة إتلبكت جدا ومش عارفه ترد تقول إيه دا...دا....
بسملة مفيش يا آمال هيتقلب ليه يعني ! دا حد قريبي كان بيجبلي فلوس عشان الفلوس اللي معايا خلصت
آمال قريبك يا بسملة متأكده! إنتي عندك قرايب بيركبوا عربيات فخمة أوي كده
بسملة في إيه يا آمال هو إنتي هتحققي معايا ولا إيه انتي بتتكلمي معايا كده ليه يا آمال! بجد زعلت إنتي حسستيني إن مش كويسة وقولتلك قريبي لكن حساك مش مقتنعة.
لكن وهي آمال رايحة تلمس كتف بسملة وتكمل كلام عشان تفهمها قصدها بسملة جريت على فوق وزعلت و سابت آمال واقفه لوحدها ....
يتبع...
الڪاتبة_آية_أحمد_أبوداعوس.
_𝓐𝓨𝓐_𝓐𝓗𝓜𝓔𝓓.