رواية كامل الاوصاف عشق وكنان بقلم صفاء (كاملة)
على السرير صړخ في ولم قولت ليه أنه اخدنا ڠصب عني صړخ في وقال
ولم قولت ليه انى بنت سلطان
طلب مني اروح وبعد يومين لاقيت ابويا بيقولى انه جابلى عريس جاهز مكمل وحدد الفرح انى عارفه انى غلط
سدت عشق ودنها مكنتش عاوزة تسمع منها والا كلمة جريت
وخرجت من الدار والمكان وفضلت تجري وكلام فى ودنها وتتخيل كل الا حصل ما بين حواء وما بين كنان كانت بتبكى قلبها موجع وتصرخ حسيت أنه نسخة تانى من أبوه وأنه ممكن يعمل كدة معها لم يتجوز وازى يرض نفسه يعمل كدة فى الحړام
عند كنان كان سعيد ويجهز نفسه والدنيا مش ساعية
وعرف كل اللى بيشتغل عنده أنه كنان
الكل مكنش مصدق وفضل يضحكوا معه ويهللون
شاف شهد من بعيد بدور على عشق
اقترب منها وسألها
فين عشق مش كانت معاكى
لكن ردت مش عارفه هى قالت هتدخل الحمام من شوية ولم اتاخرت خرجت اشوفها وبلف عليها
اڼصدم كنان وشعر بالخۏف ممكن ثابته ممكن تراجعت طيب ازاى تعمل كدة فيه
مشي يدور عليها زى المچنون لكن اڼصدم وهو ماشي لم سمع
كانت حواء واقفة مع سعاد وبتتكلم على جنب
ضحكت سعاد وقالت
وتذكرت لم فاقت من نومها واستغربت المكان ولم فاقت شافت الشاب من البلكونه
نزلت عشان تشكره واقتربت من الخلف سمعت حديثه مع رفيع
وسلوى وحديثهم مع بعض والڼار ولعت جواها وعرفت انها فى المزرعة تحضر فرح ابنها
سافرت المزرعة وشافت حواء واقفة مع شاب بيقولها
وبعد ما مشي الشاب وقفت اقدمها سعاد وفرجتها الفيديو
باك
طلبت حواء من سعاد
انى نفذت الا طلبتى منى بالله عليك امسحى الفيديو انى فرحى انهاردة
دخل كنان عليها وصړخ وبكل قوته
مسكهم هما الاثنين وجيه الحرص وكمان سلطان
كان كنان كتم غيظه ونفسه يضربهم هما الاثنين وصړخ
ضړب سلطان بنته بالقلم
وكانت سلوى وسعاد ورفيع اقدم بعض
صړخت سلوى
شفوت خططك يا رفيع باشا وصلتنى ل ايه ايه كشفت كل خططك و بدل ما تشكرني إني أنقذتها من ابراهيم الا كان جات توجع قلبى ابنى مش عارفه اقولك الا منكم لله
رد عليه
احنا شوفنا ابنتى بتقع هنا قبل ما العربية دهسته لكن المشكلة انى الترعة ده كبيرة وغويضه والموج فيها كبير ومفتوحة مش مقفوله تبدأ من
ترعة الإسماعيلي تبدأ من النيل بجوار شبرا شمال القاهرة وتصل إلى قناة السويس عند الإسماعيلية واحنا مزرعتنا ما بين الشرقية والإسماعيلية
اڼصدم كنان خلع بدلته واتصل ب غواصين وحدد المكان ثم
دفع كل الناس واقترب من الترعة وألقي نفسه خلفها لكي يبحث عنها استمر يعوم ويغوص ل حد ما تعب
كان الغواصين جاءت ونزلت وخارجه
وهو مش قادر ياخد نفسه من السباحة وجلس على حجر فى الترعة ويدعى ربنا أنه ميكونش حصل ليها حاجة
استمر البحث عنها لشهور في كل جزء من الترعة وبعد ملل فرقة الإنقاذ
حضرتك احنا مش
سبنى حتة من ترعة الإسماعيلي الا ودورنا عليها وخصوصا ٥ أمتار اقدم وكل يوم بندورة ومفيش امل
انتهى الجزء الاول
الي اللقاء هنا بالجزء الثاني أن شاء الله وهعلن عنه عالبيدج